هذه قصة حقيقية حدثت قبل سنوات قليلة... كان هناك أستاذ فلسفة في احد الجامعات الذي كان ملحدا متزمتا. وكان هدفه الرئيسي خلال فصل دراسي كامل محاولة إثبات أن الله لا يمكن أن يوجد. وكان طلابه دائما يخشون ان يجادلوه بسبب منطقه المعصوم عن الخطأ (حسب اعتقاده).
على مدى عشرين عاما ، كان يدرس في هذه الصف ، ولا أحد على الإطلاق كان لديه الشجاعة للوقوف ضده. طبعا البعض في الصف حاول في بعض الأحيان ، ولكن لا أحد على الإطلاق فعلا استطاع الوقوف ضده بسبب سمعته. في نهاية كل فصل دراسي وفي اليوم الأخير ، كان يقول لصفه المكون من 300 طالب ، "اذا كان هناك من أحد هنا ما زال يؤمن بالله ، فليقف!" في عشرين عاما ، لا أحد على الإطلاق وقف. لانهم كانوا يعرفون ما سيحدث له بعد ذلك. حيث سيقول الاستاذ له انه ينظر إلى كل من يؤمن بالله على انه مجنون. و كان يتحدى إذا كان الله موجودا ، فانه يستطيع وقف هذه القطعة من الطباشير من ان تصل إلى الأرض و يحميها من ان تتكسر... هذه مهمة بسيطة تثبت أنه هو الله ، وقال إنه حتى الآن لا يمكنه- اي الله- ان يفعل ذلك . كل عام كان يرمي الطباشير على البلاط و تتحطم في مائة قطعة. كل الطلاب لم يفعلو شيئا غير التوقف والتحديق. بعض الطلاب الضعاف القلوب أعتقد فعلا أن الله لا يمكن أن يوجد.... بالتأكيد كانو يخشون الوقوف في وجه الاستاذ.
حسنا ، قبل سنوات قليلة كان هناك طالب مؤمن الذي كان مضطرا على حضور حصص هذا الاستاذ. و قد سمع قصصا عن هذا الاستاذ. وكان يخشاه. لكنه لثلاثة أشهر من الفصل الدراسي كان يصلي كل صباح انه سوف يكون شجاعا للوقوف مهما قال الاستاذ و انه لا شيء يمكن ان يحطم إيمانه... وأخيرا ، جاء ذلك اليوم. وقال الاستاذ ، "اذا كان هناك من أحد هنا ما زال يؤمن بالله ، عليه بالوقوف!" فوقف هذا الطالب و راح الاستاذ و 300 طالب ينظر له بصدمة فيما كان واقفا في مؤخرة الصف. وصاح الاستاذ : "انت بالتأكيد مجنون! وإذا كان الله موجودا ، فدعه يحمي هذه القطعة من الطباشير من الكسر عندما ارميها على الأرض!" مضى الاستاذ ليرمي الطبشورة ، ولكنها سقطت من اصابعه قبالة كم قميصه و ثم على ثنية سرواله و استمرت بالسقوط على ساقه و انزلقت على حذاءه حتى ارتطمت بالارض و ببساطة تدحرجت بعيدا دون ان تنكسر!!!!. ارتخى فك البروفيسور فورا من شدة الدهشة و هو يحدق في الطبشورة... ثم خرج من قاعة المحاضرات دون ان ينطق بكلمة.... بعد ذلك تقدم هذا الشاب الى امام قاعة المحاضرات و شارك زملائه خلال النصف ساعة التالية ايمانه بالله..!!!! و استمع له ال 300 طالب و هو يشرح لهم عن محبة الله لهم و عن عظيم رحمته و مغفرته!!
على مدى عشرين عاما ، كان يدرس في هذه الصف ، ولا أحد على الإطلاق كان لديه الشجاعة للوقوف ضده. طبعا البعض في الصف حاول في بعض الأحيان ، ولكن لا أحد على الإطلاق فعلا استطاع الوقوف ضده بسبب سمعته. في نهاية كل فصل دراسي وفي اليوم الأخير ، كان يقول لصفه المكون من 300 طالب ، "اذا كان هناك من أحد هنا ما زال يؤمن بالله ، فليقف!" في عشرين عاما ، لا أحد على الإطلاق وقف. لانهم كانوا يعرفون ما سيحدث له بعد ذلك. حيث سيقول الاستاذ له انه ينظر إلى كل من يؤمن بالله على انه مجنون. و كان يتحدى إذا كان الله موجودا ، فانه يستطيع وقف هذه القطعة من الطباشير من ان تصل إلى الأرض و يحميها من ان تتكسر... هذه مهمة بسيطة تثبت أنه هو الله ، وقال إنه حتى الآن لا يمكنه- اي الله- ان يفعل ذلك . كل عام كان يرمي الطباشير على البلاط و تتحطم في مائة قطعة. كل الطلاب لم يفعلو شيئا غير التوقف والتحديق. بعض الطلاب الضعاف القلوب أعتقد فعلا أن الله لا يمكن أن يوجد.... بالتأكيد كانو يخشون الوقوف في وجه الاستاذ.
حسنا ، قبل سنوات قليلة كان هناك طالب مؤمن الذي كان مضطرا على حضور حصص هذا الاستاذ. و قد سمع قصصا عن هذا الاستاذ. وكان يخشاه. لكنه لثلاثة أشهر من الفصل الدراسي كان يصلي كل صباح انه سوف يكون شجاعا للوقوف مهما قال الاستاذ و انه لا شيء يمكن ان يحطم إيمانه... وأخيرا ، جاء ذلك اليوم. وقال الاستاذ ، "اذا كان هناك من أحد هنا ما زال يؤمن بالله ، عليه بالوقوف!" فوقف هذا الطالب و راح الاستاذ و 300 طالب ينظر له بصدمة فيما كان واقفا في مؤخرة الصف. وصاح الاستاذ : "انت بالتأكيد مجنون! وإذا كان الله موجودا ، فدعه يحمي هذه القطعة من الطباشير من الكسر عندما ارميها على الأرض!" مضى الاستاذ ليرمي الطبشورة ، ولكنها سقطت من اصابعه قبالة كم قميصه و ثم على ثنية سرواله و استمرت بالسقوط على ساقه و انزلقت على حذاءه حتى ارتطمت بالارض و ببساطة تدحرجت بعيدا دون ان تنكسر!!!!. ارتخى فك البروفيسور فورا من شدة الدهشة و هو يحدق في الطبشورة... ثم خرج من قاعة المحاضرات دون ان ينطق بكلمة.... بعد ذلك تقدم هذا الشاب الى امام قاعة المحاضرات و شارك زملائه خلال النصف ساعة التالية ايمانه بالله..!!!! و استمع له ال 300 طالب و هو يشرح لهم عن محبة الله لهم و عن عظيم رحمته و مغفرته!!